ونفهم من هذه الآية أنه على المؤمن ألاَّ يترك الدنيا وأسبابها، فربما أخذها منك الكافر وتغلَّب عليك بها، أو يفتنك في دينك بسببها، فمَنْ يعبد الله أَوْلى بسرِّه في الوجود، وأسرارُ الله في الوجود هي للمؤمنين، ولا ينبغي لهم أن يتركوا الأخذ بأسباب الدنيا للكافرين. تفسير الأحلام والرؤى مسابقات أدعية waiting for link from Forum Profiles
A Secret Weapon For الخير الكامن في الشر كيف نجد الأمل في أصعب المواقف؟ ????️✨
Internet 2 hours 14 minutes ago karele600lds1Web Directory Categories
Web Directory Search
New Site Listings